شرکه العمده بكل فخر قد وُلد في مدينة الأهواز الحدودية،
مدينة تُعتبر بوابة للاتصالات الدولية والتجارة مع الدول المجاورة. فكرة تأسيس هذه الشركة جاءت بهدف تعزيز الروابط التجارية وتصدير المنتجات المحلية الإيرانية إلى الأسواق الخارجية، وهي فكرة بنيت ليس فقط على سنوات من الخبرة والتخصص في مجال التسويق والتجارة، بل دعمت أيضًا بفهم عميق وشامل لاحتياجات الأسواق الدولية.
منذ بداية عملها، انطلقت العمده بهدف إحداث تغيير جذري في الاقتصاد المحلي والوطني، وتعريف العملاء الأجانب بالمنتجات المصنعة داخليًا بشكل أفضل. نحن نؤمن بأن الإمكانيات اللامتناهية للمنتجات الإيرانية يجب أن تُعرض وتُعرف على المستوى العالمي، وفي هذا المسار، نقوم بدور رئيسي في تأمين العمليات التجارية وتقديم خدمات موثوقة للمصنعين.
شبكتنا الواسعة من العلاقات، التي هي ثمرة سنوات من الجهد المتواصل وتأسيس روابط فعالة مع الدول المجاورة، وخاصة الدول العربية، تمنح الموردين الفرصة للدخول في التجارة عبر الحدود. شعارنا في العمده هو: "مع العمده، كل مورد هو تاجر." وهذا يعني أننا نساعد كل مُصنّع إيراني في الوصول إلى الأسواق الدولية ولعب دور التاجر الناجح، مما يمكنه من تحقيق النمو والتقدم إلى مستويات جديدة.
في العمده، نضع الأمان، الثقة، والجودة في مقدمة أولوياتنا. من العمليات اللوجستية الدقيقة وتسليم البضائع الآمن إلى تقديم الاستشارات المهنية في مجال التجارة والتصدير، هدفنا هو توفير تجربة فريدة وخالية من المتاعب للموردين والمشترين على حد سواء.
هذه هي قصة العمده؛ حيث تأتي الجهود والالتزام بالنمو الاقتصادي للبلاد ونجاح الموردين المحليين في الأسواق العالمية في مقدمة أولوياتنا.